فى بداية الامر وقبل الدخول فى الموضوع ساوضح امر بسيط وهو
اننى اطبق بدقه حديث الرسول عليه الصلاة والسلام (من حسن اسلام المرىء تركه مالا يعنيه) صدق رسول الله
وبالتالى كنت دائما اركز بدراستى وعملى وبيتى وحياتى فقط ولم تجمعنى لقاءات بنات جنسى الا بالصدفه وعلى الطاير وهذا غير متعمد
وبالتالى لم اشارك فى الحوارات المعروفه طبعا لهذه اللقاءات الخاصه الا بالكاد فقط مستمعه واحيانا مبتسمه --وبالتالى كنت اوصف متهم بوصف الرجل المتنكر نظرا لعدم مشاركتى وايضا لارائى المنطقيه بما يعرض من موضوعات خاصه --كنت ابتسم ولاابالى
الامر المضحك اكثر ان هذا اللفظ ( الرجل المتنكر) كان ايضا يذكر بحياتى العائليه عندما اخطط والتزم واطلب من الجميع الجديه فكان يقال( ايه ياسيادة لواء ماتفكها وخليك حلو ) او يقال بتهريج (مين الرجل المتنكر اللى معانا دا )ودائما كنت ابتسم ولاابالى وكل مايهمنى هو تحقيق الهدف والانجاز فى وسط كم التراخى والترهل الذى نعيشه مع البشر
كل هذا ولم اتوقف مره وافهم لماذا هذا اللفظ يكرر واوصف به من اناس لايعرفون بعض وباماكن مختلفه سواء كانوا بعملى او حياتى العائليه فقط يجمعهم شىء واحد وهو معرفتهم بى
فقط وفقط جدا حدث الاتى
قبل امس فهمت بعد ان استوقفنى مضطره موقف حضرته بالصدفه مع مجموعه من السيدات تجمعهم ظروف واحده ومشكله واحده وبالفعل هى مشكله كبيره على الكثير من البشر هنا او بالعالم وهى مشكلة فرصة عمل
وبالفعل سمعت الظروف ولن اقول تأثرت فقط لان هناك مسؤليه اخلاقيه يننا جميعا وحق من يملك اى شىء سواء علم او غيره ان يعطى اخيه الذى يحتاج نفس الشىء
وبسرعه عرضت المساعده وانا بداخلى نوع العمل بالظط الذى يناسب ظروفهم ومطلوب ايضا وكانت فرحتهم جميله وكانهم كانوا فاقدين الامل تماما
المفاجأه الاولى : تركوا الدخول فى تفاصيل الحل وكيفية التطبيق وكم المبلغ وكم المكسب --الخ اخره وبدا سيل من الاسئله جميعها عن ادق تفاصيل حياتى الخاصه زواجى بيتى اولادى كان ناقص فقط يسالوا عن بتشوفى ايه فى الحلم وكلما حاولت استعادة الدفه بزوق لمشكلتهم--- ابدااااا الموضوع اتقلب قاعده حريمى وانا الطبق الرئيسى لهم على المائده حتى لم يتركوا فتفوته وانا صامته او ارد بالكاد او ابتسم او اوافق لكنى كنت اتشحنت على الاخر منهم ومن عدم تركيزهم وممارستهم للثرثره فقط
المفاجاه الاكر انبرت الفصيحه اللى فيهم قائله انتى ضحكتى علينا ---فانتبهت بسرعه لما تقول وكان صاعقه نزلت على وسالتها --ازاى ؟
فكان ردها احنا كنا فكرينك زينا عندك نفس المشكله ولكنك طلعتى العكس !!!وتبعتها اخرى تطلب منها ان تتحدث معها على انفراد
وهنا صمت وفضلت السكوت لان الرد انتوا عارفين ممكن يتقال ايه وتركت هذا اللقاء وانا فى حاله من الزهول عن هذا النوع البشرى
السؤال الان
مالذى جعل هؤلاء النساء بهذه الشخصيه الذى لاترى شىء تقريبا ولاتعرف كيف تتفاوض ولاكيف تدير ولااى كيف ولاحتى اخوات كيف--لاتعرف سوى مكنة كلام مستمره وامور تطفو على السطع لاتمت للقاع والعمق بصله
لاترى صالحها ولاتحسن الحكم على الامور ولااتخاذ القرار السليم
سؤالى للمجتمع : لو كنت سعدت انك جعلت المراه كاءبنه او زوجه بهذه الشخصيه فماذا تنتظر منها فى صناعة اجيا ل قادمه؟ او فى التعامل معك بكل احاسيسك كانسان وصديق وزوج وحبيب اؤكد لك انها لاتمت لزلك بصله هى تختبىء فقط وراء مسؤليه الخلفه وترية العيال روانت طبعا عينك برده تبحث عن النقص وتبحث عن مايرضيك ولم تدرك انك ايها الرجل ماصنعت بها هذا --فلنعد النظر مره اخرى لهذا الاتجاه ولنثقف بناتنا وزوجاتنا والمراه بشكل عام حتى تتجه للفهم والادراك والعمق ونبعد عن السطحيه التى دمرت الحياه بالكامل
هل تعتقد انها قادرة على صناعة جيل وترية ابناء وهو بهذه الشخصيه؟
المصيبه الاكبر انها غير منتبهه بجهلها بامورها ومايحدث لها
وهنا تزكرت لماذا دائما كنت اوصف بسيادة اللواء او بالرجل المتنكر نسبة الى الانضباط والجديه وتحمل المسؤليه
مع انى اعتبر ان هذه صفات لمن تربى ومن تدرب ومن مارسها
سواء رجل او امراه فلنربى ابناءنا على انهم سيصنعوا جيلا -
الله يرحم من ربانا ومن اشرف على تعليمنا ومن اسدى الينا اى نصيحه جميعا لهم منا كل المحبه والتقدير
فاهلا بالرجل المتنكر واهلا بسيادة اللواء فهى صفات تتوج الشخصيه المنجزه والتى على وعى وفهم بامورها ومنبت علمى
امل حسن
اننى اطبق بدقه حديث الرسول عليه الصلاة والسلام (من حسن اسلام المرىء تركه مالا يعنيه) صدق رسول الله
وبالتالى كنت دائما اركز بدراستى وعملى وبيتى وحياتى فقط ولم تجمعنى لقاءات بنات جنسى الا بالصدفه وعلى الطاير وهذا غير متعمد
وبالتالى لم اشارك فى الحوارات المعروفه طبعا لهذه اللقاءات الخاصه الا بالكاد فقط مستمعه واحيانا مبتسمه --وبالتالى كنت اوصف متهم بوصف الرجل المتنكر نظرا لعدم مشاركتى وايضا لارائى المنطقيه بما يعرض من موضوعات خاصه --كنت ابتسم ولاابالى
الامر المضحك اكثر ان هذا اللفظ ( الرجل المتنكر) كان ايضا يذكر بحياتى العائليه عندما اخطط والتزم واطلب من الجميع الجديه فكان يقال( ايه ياسيادة لواء ماتفكها وخليك حلو ) او يقال بتهريج (مين الرجل المتنكر اللى معانا دا )ودائما كنت ابتسم ولاابالى وكل مايهمنى هو تحقيق الهدف والانجاز فى وسط كم التراخى والترهل الذى نعيشه مع البشر
كل هذا ولم اتوقف مره وافهم لماذا هذا اللفظ يكرر واوصف به من اناس لايعرفون بعض وباماكن مختلفه سواء كانوا بعملى او حياتى العائليه فقط يجمعهم شىء واحد وهو معرفتهم بى
فقط وفقط جدا حدث الاتى
قبل امس فهمت بعد ان استوقفنى مضطره موقف حضرته بالصدفه مع مجموعه من السيدات تجمعهم ظروف واحده ومشكله واحده وبالفعل هى مشكله كبيره على الكثير من البشر هنا او بالعالم وهى مشكلة فرصة عمل
وبالفعل سمعت الظروف ولن اقول تأثرت فقط لان هناك مسؤليه اخلاقيه يننا جميعا وحق من يملك اى شىء سواء علم او غيره ان يعطى اخيه الذى يحتاج نفس الشىء
وبسرعه عرضت المساعده وانا بداخلى نوع العمل بالظط الذى يناسب ظروفهم ومطلوب ايضا وكانت فرحتهم جميله وكانهم كانوا فاقدين الامل تماما
المفاجأه الاولى : تركوا الدخول فى تفاصيل الحل وكيفية التطبيق وكم المبلغ وكم المكسب --الخ اخره وبدا سيل من الاسئله جميعها عن ادق تفاصيل حياتى الخاصه زواجى بيتى اولادى كان ناقص فقط يسالوا عن بتشوفى ايه فى الحلم وكلما حاولت استعادة الدفه بزوق لمشكلتهم--- ابدااااا الموضوع اتقلب قاعده حريمى وانا الطبق الرئيسى لهم على المائده حتى لم يتركوا فتفوته وانا صامته او ارد بالكاد او ابتسم او اوافق لكنى كنت اتشحنت على الاخر منهم ومن عدم تركيزهم وممارستهم للثرثره فقط
المفاجاه الاكر انبرت الفصيحه اللى فيهم قائله انتى ضحكتى علينا ---فانتبهت بسرعه لما تقول وكان صاعقه نزلت على وسالتها --ازاى ؟
فكان ردها احنا كنا فكرينك زينا عندك نفس المشكله ولكنك طلعتى العكس !!!وتبعتها اخرى تطلب منها ان تتحدث معها على انفراد
وهنا صمت وفضلت السكوت لان الرد انتوا عارفين ممكن يتقال ايه وتركت هذا اللقاء وانا فى حاله من الزهول عن هذا النوع البشرى
السؤال الان
مالذى جعل هؤلاء النساء بهذه الشخصيه الذى لاترى شىء تقريبا ولاتعرف كيف تتفاوض ولاكيف تدير ولااى كيف ولاحتى اخوات كيف--لاتعرف سوى مكنة كلام مستمره وامور تطفو على السطع لاتمت للقاع والعمق بصله
لاترى صالحها ولاتحسن الحكم على الامور ولااتخاذ القرار السليم
سؤالى للمجتمع : لو كنت سعدت انك جعلت المراه كاءبنه او زوجه بهذه الشخصيه فماذا تنتظر منها فى صناعة اجيا ل قادمه؟ او فى التعامل معك بكل احاسيسك كانسان وصديق وزوج وحبيب اؤكد لك انها لاتمت لزلك بصله هى تختبىء فقط وراء مسؤليه الخلفه وترية العيال روانت طبعا عينك برده تبحث عن النقص وتبحث عن مايرضيك ولم تدرك انك ايها الرجل ماصنعت بها هذا --فلنعد النظر مره اخرى لهذا الاتجاه ولنثقف بناتنا وزوجاتنا والمراه بشكل عام حتى تتجه للفهم والادراك والعمق ونبعد عن السطحيه التى دمرت الحياه بالكامل
هل تعتقد انها قادرة على صناعة جيل وترية ابناء وهو بهذه الشخصيه؟
المصيبه الاكبر انها غير منتبهه بجهلها بامورها ومايحدث لها
وهنا تزكرت لماذا دائما كنت اوصف بسيادة اللواء او بالرجل المتنكر نسبة الى الانضباط والجديه وتحمل المسؤليه
مع انى اعتبر ان هذه صفات لمن تربى ومن تدرب ومن مارسها
سواء رجل او امراه فلنربى ابناءنا على انهم سيصنعوا جيلا -
الله يرحم من ربانا ومن اشرف على تعليمنا ومن اسدى الينا اى نصيحه جميعا لهم منا كل المحبه والتقدير
فاهلا بالرجل المتنكر واهلا بسيادة اللواء فهى صفات تتوج الشخصيه المنجزه والتى على وعى وفهم بامورها ومنبت علمى
امل حسن